قال عنه الخطيب الحسيني الشيخ محمد نجل العلامة الشيخ منصور المرهون: "الملا باقر عبد الكريم المدن هو خطيب بارع وشاعر من الشعراء الممتازين الذين يتمتعون بشهرة في الأوساط المنبرية".


اسمه ونسبه
هو الخطيب الحسيني الكبير الملا باقر بن الملا عبد الكريم بن محمد المدن الدبَّابي القطيفي. يُعد من أعلام قرية الدبَّابية في القرن الرابع عشر الهجري.
حياته ونشأته
وُلد الملا باقر المدن يوم 15 من شهر رمضان عام 1336هـ في بلدة الدبَّابية بمحافظة القطيف، ونشأ في أسرة عُرفت بتدينها واهتمامها بالعلم. تلقى تعليمه الأول على يد والده الملا عبد الكريم، أحد الخطباء المعروفين في البلدة، كما تأثر كثيرًا بوالدته الملاية زهراء بنت حبيب آل إسماعيل. كان لتربيته بين والدين خطيبين أثرٌ واضح في تنشئته الدينية والثقافية. ويُعتبر الملا باقر الشخصية الروحية البارزة لعائلة آل إسماعيل التي تقطن في بلدة الدبَّابية.


جد الملا باقر هو الحاج حبيب آل إسماعيل، أحد الشخصيات المعروفة في بلدة الدبَّابية. وقد خلّف هذا البيت العلمي والديني ذرية مباركة، من أبرزهم حفيده الخطيب الحسيني الملا حسين عبد الحميد آل إسماعيل، حفظه الله، الذي سار على نهج أجداده في خدمة المنبر الحسيني ونشر علوم أهل البيت عليهم السلام.
دراسته العلمية
التحق الملا باقر المدن بالحوزة العلمية في بلدته الدبابية، حيث تلقى تعليمه على يد مؤسسها العلامة المقدس الشيخ منصور علي المرهون في حسينية العودة، ودرس مبادئ العلوم الدينية إلى جانب نخبة من الفضلاء، من بينهم: الشيخ علي المرهون، والشيخ أحمد مهدي السويكت، والوجيه السيد جعفر السيد أحمد آل ماجد، والشيخ محمد حسن المرهون، والخطيب الحسيني الملا محمد صادق المرهون، والخطيب الملا سعيد منصور المرهون، والشيخ عبد الحي صالح المرهون وغيرهم.

حسينية العودة في الدبابية كانت بمثابة حوزة علمية يدرس فيها الشيخ منصور المرهون لطلابه العلوم الدينية.
أساتذته
* الشيخ منصور علي المرهون (1292–1362هـ). (1)

* الملا حسن أحمد مهدي الجامد (1285–1375هـ). (2)

* الشيخ أحمد بن مهدي السويكت (1329–1397هـ). (3)

تلاميذه
من أبرز تلاميذه الذين تعلموا على يديه فنّ الخطابة المنبرية:
* الخطيب الحسيني الملا منصور أحمد المقابي (1359–1434هـ). (4)

* الخطيب الحسيني الملا علي آل قيصوم (1345–1427هـ). (5)


* الخطيب الحسيني الملا سعيد منصور المرهون (1339–1440هـ). (6)

* الملا الحاج موسى نجل الشيخ رضي حسن الصفار (1345–1429هـ). (7)

* الملا الحاج عباس محمد يوسف الخراري (1347–1437هـ). (8)

* الخطيب الحسيني الملا صادق منصور المرهون (1345–1424هـ). (9)

* الخطيب الحسيني السيد عدنان علوي التتان (1373هـ – ...). (10)

* الخطيب الحسيني السيد سعيد هاشم الهواشم (1342–1428هـ). (11)
الخطابة الحسينية
كان الملا باقر المدن خطيبًا بارعًا مفوهًا، عُرف بفصاحته وصوته الشجي القوي. تأثر في أسلوبه الخطابي بأستاذيه: العلامة الشيخ منصور المرهون (ت: 1362هـ) (12) والشيخ حسن أحمد الجامد (ت: 1375هـ) (13). وقد أشار إليه الملا علي الرمضان في إحدى قصائده الواردة في كتاب (ماضي القطيف وحاضرها) جامعًا بينه وبين زميله الخطيب الملا سعيد المرهون في بعض دروسه، حيث قال:
وسعيد المرهون نجل الشيخ منـ *** ـصور وباقرٍ الخطيب المفجعِ (14)
ووصفه الخطيب الحسيني السيد عدنان علوي التتان بقوله: "الملا باقر المدن، كان خطيبًا مميزًا، وكان ممن يطيل في المجالس فيقرأ أكثر من ساعة، وهو ممن لا يكتفي بصانع واحد، بل يأخذ معه اثنين من الصنّاع، فواحد يقرأ معه في المجلس والآخر يتقدم للمجلس الآخر". (15)
ارتقى الملا باقر المدن المنبر الحسيني في العديد من مناطق القطيف وقراها، وكان من أبرز الأماكن التي اعتاد الخطابة فيها: حسينية العوامي في القلعة، حيث كان الخطيب الخاص لسماحة آية الله العظمى السيد ماجد العوامي (ت: 1367هـ) خلال أيام عاشوراء (16)، والذي يُعد من أبرز المجالس الحسينية آنذاك. وكان يحضره العالمان الجليلان: الشيخ أبو عبد الكريم الخنيزي والشيخ أبو الحسن الخنيزي، لما لهذا المجلس من مكانة علمية وروحية رفيعة. (17) كما كان يخطب في مجلس السيد باقر موسى السادة بقرية التوبي طوال العام، وحسينية الحوار في بلدة الكويكب، ومسقط رأسه الدبَّابية في حسينية آل إسماعيل بشكل دائم، وأيضًا في حسينية العودة وحسينية آل مديفع وحسينية الحداد وفريق فدى الحميرة الذي يقع في طريق الخويلدية وحسينية مياس وغيرها الكثير. وكان يحظى بحضور واسع من المستمعين.



لقاءاته مع الحجة الشيخ فرج العمران
كان الملا باقر المدن يلتقي بشكل متكرر بالحجة الشيخ فرج العمران في عدد من المناسبات والأماكن المختلفة، وقد دون الشيخ فرج هذه اللقاءات في كتابه "الأزهار الأرجية":

اللقاء الأول:
قال الحجة الشيخ فرج العمران في كتابه الأزهار الأرجية في الآثار الفرجية (الجزء 6/403) في يوم الاثنين السادس والعشرين من شهر رجب سنة 1374هـ: "اجتمعت بالخطيب الملا باقر ابن الحاج عبد الكريم المدن في منزل العلامة الحجة الشيخ علي الجشي، فعرض عليَّ كتابًا مرسلًا إليه من النجف الأشرف من الفاضل طاهر نجل حجة الإسلام الشيخ حسن البدر، ذكر فيه أنه يلتمس مني صوغ تاريخ ولده...".



اسمه ونسبه
هو الخطيب الحسيني الكبير الملا باقر بن الملا عبد الكريم بن محمد المدن الدبَّابي القطيفي. يُعد من أعلام قرية الدبَّابية في القرن الرابع عشر الهجري.
حياته ونشأته
وُلد الملا باقر المدن يوم 15 من شهر رمضان عام 1336هـ في بلدة الدبَّابية بمحافظة القطيف، ونشأ في أسرة عُرفت بتدينها واهتمامها بالعلم. تلقى تعليمه الأول على يد والده الملا عبد الكريم، أحد الخطباء المعروفين في البلدة، كما تأثر كثيرًا بوالدته الملاية زهراء بنت حبيب آل إسماعيل. كان لتربيته بين والدين خطيبين أثرٌ واضح في تنشئته الدينية والثقافية. ويُعتبر الملا باقر الشخصية الروحية البارزة لعائلة آل إسماعيل التي تقطن في بلدة الدبَّابية.


جد الملا باقر هو الحاج حبيب آل إسماعيل، أحد الشخصيات المعروفة في بلدة الدبَّابية. وقد خلّف هذا البيت العلمي والديني ذرية مباركة، من أبرزهم حفيده الخطيب الحسيني الملا حسين عبد الحميد آل إسماعيل، حفظه الله، الذي سار على نهج أجداده في خدمة المنبر الحسيني ونشر علوم أهل البيت عليهم السلام.
دراسته العلمية
التحق الملا باقر المدن بالحوزة العلمية في بلدته الدبابية، حيث تلقى تعليمه على يد مؤسسها العلامة المقدس الشيخ منصور علي المرهون في حسينية العودة، ودرس مبادئ العلوم الدينية إلى جانب نخبة من الفضلاء، من بينهم: الشيخ علي المرهون، والشيخ أحمد مهدي السويكت، والوجيه السيد جعفر السيد أحمد آل ماجد، والشيخ محمد حسن المرهون، والخطيب الحسيني الملا محمد صادق المرهون، والخطيب الملا سعيد منصور المرهون، والشيخ عبد الحي صالح المرهون وغيرهم.

حسينية العودة في الدبابية كانت بمثابة حوزة علمية يدرس فيها الشيخ منصور المرهون لطلابه العلوم الدينية.
أساتذته
* الشيخ منصور علي المرهون (1292–1362هـ). (1)

* الملا حسن أحمد مهدي الجامد (1285–1375هـ). (2)

* الشيخ أحمد بن مهدي السويكت (1329–1397هـ). (3)

تلاميذه
من أبرز تلاميذه الذين تعلموا على يديه فنّ الخطابة المنبرية:
* الخطيب الحسيني الملا منصور أحمد المقابي (1359–1434هـ). (4)

* الخطيب الحسيني الملا علي آل قيصوم (1345–1427هـ). (5)


* الخطيب الحسيني الملا سعيد منصور المرهون (1339–1440هـ). (6)

* الملا الحاج موسى نجل الشيخ رضي حسن الصفار (1345–1429هـ). (7)

* الملا الحاج عباس محمد يوسف الخراري (1347–1437هـ). (8)

* الخطيب الحسيني الملا صادق منصور المرهون (1345–1424هـ). (9)

* الخطيب الحسيني السيد عدنان علوي التتان (1373هـ – ...). (10)

* الخطيب الحسيني السيد سعيد هاشم الهواشم (1342–1428هـ). (11)
الخطابة الحسينية
كان الملا باقر المدن خطيبًا بارعًا مفوهًا، عُرف بفصاحته وصوته الشجي القوي. تأثر في أسلوبه الخطابي بأستاذيه: العلامة الشيخ منصور المرهون (ت: 1362هـ) (12) والشيخ حسن أحمد الجامد (ت: 1375هـ) (13). وقد أشار إليه الملا علي الرمضان في إحدى قصائده الواردة في كتاب (ماضي القطيف وحاضرها) جامعًا بينه وبين زميله الخطيب الملا سعيد المرهون في بعض دروسه، حيث قال:
وسعيد المرهون نجل الشيخ منـ *** ـصور وباقرٍ الخطيب المفجعِ (14)
ووصفه الخطيب الحسيني السيد عدنان علوي التتان بقوله: "الملا باقر المدن، كان خطيبًا مميزًا، وكان ممن يطيل في المجالس فيقرأ أكثر من ساعة، وهو ممن لا يكتفي بصانع واحد، بل يأخذ معه اثنين من الصنّاع، فواحد يقرأ معه في المجلس والآخر يتقدم للمجلس الآخر". (15)
ارتقى الملا باقر المدن المنبر الحسيني في العديد من مناطق القطيف وقراها، وكان من أبرز الأماكن التي اعتاد الخطابة فيها: حسينية العوامي في القلعة، حيث كان الخطيب الخاص لسماحة آية الله العظمى السيد ماجد العوامي (ت: 1367هـ) خلال أيام عاشوراء (16)، والذي يُعد من أبرز المجالس الحسينية آنذاك. وكان يحضره العالمان الجليلان: الشيخ أبو عبد الكريم الخنيزي والشيخ أبو الحسن الخنيزي، لما لهذا المجلس من مكانة علمية وروحية رفيعة. (17) كما كان يخطب في مجلس السيد باقر موسى السادة بقرية التوبي طوال العام، وحسينية الحوار في بلدة الكويكب، ومسقط رأسه الدبَّابية في حسينية آل إسماعيل بشكل دائم، وأيضًا في حسينية العودة وحسينية آل مديفع وحسينية الحداد وفريق فدى الحميرة الذي يقع في طريق الخويلدية وحسينية مياس وغيرها الكثير. وكان يحظى بحضور واسع من المستمعين.



لقاءاته مع الحجة الشيخ فرج العمران
كان الملا باقر المدن يلتقي بشكل متكرر بالحجة الشيخ فرج العمران في عدد من المناسبات والأماكن المختلفة، وقد دون الشيخ فرج هذه اللقاءات في كتابه "الأزهار الأرجية":

اللقاء الأول:
قال الحجة الشيخ فرج العمران في كتابه الأزهار الأرجية في الآثار الفرجية (الجزء 6/403) في يوم الاثنين السادس والعشرين من شهر رجب سنة 1374هـ: "اجتمعت بالخطيب الملا باقر ابن الحاج عبد الكريم المدن في منزل العلامة الحجة الشيخ علي الجشي، فعرض عليَّ كتابًا مرسلًا إليه من النجف الأشرف من الفاضل طاهر نجل حجة الإسلام الشيخ حسن البدر، ذكر فيه أنه يلتمس مني صوغ تاريخ ولده...".

آية الله العظمى الشيخ علي الجشي.
اللقاء الثاني:
قال الحجة الشيخ فرج العمران في كتابه الأزهار الأرجية في الآثار الفرجية (الجزء 9/553) في ظهر يوم الأربعاء السابع والعشرين من شهر ربيع الأول سنة 1382هـ: "تناول الطعام في منزل الشيخ أحمد ابن الشيخ منصور آل سيف ومعنا الفاضل الشيخ علي المرهون، والخطيب الملا باقر ابن الحاج عبد الكريم المدن".
اللقاء الثالث:
قال الحجة الشيخ فرج العمران في كتابه الأزهار الأرجية في الآثار الفرجية (الجزء 13/283) في ضحى يوم الاثنين العاشر من شهر شوال سنة 1388هـ: "زارنا الفاضل الشيخ باقر أبو خمسين الأحسائي، ومعه الماجد الحاج حسين ابن الحاج علي بن حرز الأحسائي، الجميع من الهفوف، ومعه أيضًا السيد محمد السيد باقر العوامي، والملا باقر ابن الحاج عبد الكريم بن مدن من أهل الدبابية فسررنا بزيارتهم جميعًا".

الشيخ باقر أبو خمسين.
اللقاء الرابع:
قال الحجة الشيخ فرج العمران في كتابه الأزهار الأرجية في الآثار الفرجية (الجزء 13/304) في صبيحة يوم الثلاثاء التاسع والعشرين من شهر ذي الحجة سنة 1388هـ: "زارنا الخطيب الشهير السيد حسين الشامي، في مكتبنا في القلعة، فسررنا بزيارته جدًا، وقد حضر في هذا المجلس الفاضل الشيخ ميزرا حسين البريكي، والشيخ أحمد ابن الشيخ منصور آل سيف، والشيخ محمد تقي المعتوق، والخطيب الملا باقر بن عبد الكريم بن مدن، شكر الله سعي الجميع".

الخطيب السيد حسين الشامي.
مجلسه الصباحي
كان مجلس الملا باقر المدن المعروف بـ "المجلس الصباحي" (18) ملتقى للزوار يوميًا في فترة الصباح. وكان من أبرز رواده الدائمين: المرحوم الخطيب الحسيني الملا منصور أحمد المقابي "أبو فائز"، والمرحوم الحاج عبد رب الحسين عبد الله المخّرق "أبو محمد"، والحاج جعفر بن الملا علي مرار "أبو موسى"، والمرحوم الحاج عبد الله علي محمد السويكت "أبو عادل"، وهم من أصدقائه المقربين والملازمين له.

الحاج عبد الحسين عبد الله المخرق

الحاج جعفر علي مرار

الحاج عبد الله علي السويكت.
كما اعتاد حضور المجلس عدد كبير من الشخصيات والفضلاء من داخل الدبَّابية وخارجها، من أبرزهم: الخطيب الملا صادق منصور المرهون، والعلامة الشيخ محمد تقي المعتوق، والأديب الأستاذ محمد سعيد الخنيزي، والوجيه الحاج محمد صالح الفارس وإخوانه، والأديب السيد حسن العوامي، والسيد عباس باقر السادة وأخوه السيد عدنان "أبو حسين" من أهالي التوبي، والحاج أحمد العبكري "أبو عبد الهادي" من القلعة، إلى جانب عدد كبير من المحبين والمهتمين الذين كانوا يجدون في مجلسه ملاذًا للعلم والأدب والذكرى الطيبة.

العلامة الشيخ محمد تقي المعتوق

الأديب الأستاذ محمد سعيد الخنيزي

الأستاذ محمد صالح القارس

الأديب السيد حسن العوامي.
شعره
أخبر الحاج جعفر بن الملا علي مرار أنه شاهد مع المرحوم الحاج عبد الحسين عبد الله المخّرق مخطوطة تضم مجموعة من القصائد الشعرية التي نظمها الخطيب الملا باقر المدن. وقد أبديا رغبة كبيرة في طباعة هذا العمل، حيث عرضا على الملا باقر أن يتكفلا بطباعته على نفقتهما الخاصة. غير أن الملا باقر طلب منهما التريث، مفضلًا مراجعة المخطوطة وتنقيحها أولًا قبل الإقدام على الطباعة.
وقد أشار الشيخ محمد نجل العلامة الشيخ منصور المرهون في كتابه "أم الحمام بين الأمس واليوم" (صفحة 279) إلى أن الملا باقر عبد الكريم المدن يُعد شاعرًا من الشعراء الممتازين الذين يتمتعون بشهرة في الأوساط المنبرية، وله من المؤلفات الأدبية والشعرية ما زالت قابعة في أدراجها، لعلها ترى النور في المستقبل.
وفاته
توفي الملا باقر عبد الكريم المدن ليلة 5 ربيع الأول سنة 1412هـ، عن عمر ناهز 76 عامًا، ودفن في مقبرة الدبَّابية. وقد رثاه الخطيب الحسيني الملا صادق منصور المرهون بقصيدة:
حملت إلى القبر يــــــا باقر فحن لفقداك المنبــــــر
حملت تحييك جمع الحشود بمدمعها والأسى يهمر (19)
الهوامش
(1) الترشيف في تراجم علماء القطيف (2/469)، نجوم في سماء الذاكرة (ص 147)، وذكرى النور في حياة الشيخ منصور المرهون (ص 45)، وأم الحمام بين الأمس واليوم (ص 279) تأليف الشيخ محمد نجل العلامة الشيخ منصور المرهون، وسطور النور في حياة الشيخ منصور المرهون (ص 280) تأليف الشيخ عبد الحميد المرهون، والقطيف وملحقاتها (2/17).
(2) على أعتاب الحسين (1/67) للأستاذ لؤي محمد شوقي آل سنبل.
(3) على أعتاب الحسين (1/105)، والهدية الخطية في الأصول الدينية (ص 26).
(4) على أعتاب الحسين (3/230).
(5) الجذوة في شعر أم الحمام (ص 181) تأليف الشيخ عبد الحميد المرهون.
(6) على أعتاب الحسين (2/189).
(7) كتاب الشيخ علي المرهون – رواية مجتمع.. وتجربة حياة، تأليف الأستاذ عبد الإله التاروتي (ص 119).
(8) على أعتاب الحسين (3/242).
(9) على أعتاب الحسين (2/200).
(10) على أعتاب الحسين (3/72)، وأخبرني السيد عدنان التتان بذلك.
(11) على أعتاب الحسين (2/200).
(12) قال الخطيب الشيخ عبد الحميد المرهون في كتابه سطور النور في ذكرى الشيخ منصور (ص 141): "وقد نقل عنه أي (الشيخ منصور المرهون) جمع من الخطباء الذين كانوا يستلهمون أسلوب الخطابة من منبره الرفيع، منهم الملا باقر ابن الملا عبد الكريم آل مدن من أهالي الدبيبية (الدبابية) المتوفى في 4/3/1412هـ".
(13) على أعتاب الحسين (1/67).
(14) كتاب ديوان وحي الشعور قسم (ماضي القطيف وحاضرها) تحت عنوان (مراثي العلماء الأعلام وأهالي القطيف) (ص 179)، وكتاب على أعتاب الحسين (2/187) تحت رقم (19)، وكتاب الميسور في حوادث الأيام والشهور للشيخ عبد الحميد منصور المرهون.
(15) على أعتاب الحسين (3/73-74).
(16) على أعتاب الحسين (2/200).
(17) على أعتاب الحسين (3/89).
(18) تشرّفت بزيارة المجلس في عدة مناسبات؛ كانت الزيارة الأولى برفقة العلامة الشيخ محمد تقي المعتوق عام 1408هـ، ثم زرته مرة أخرى بصحبة والدي، أما الزيارة الثالثة فكانت مع ابن عمي الحاج عبد الله علي السويكت.
(19) على أعتاب الحسين (2/200).



