اختتمت الجمعية السعودية للجهاز الهضمي مساء الجمعة 16 مايو 2025م فعالياتها التوعوية المقامة بمناسبة اليوم العالمي لأمراض الالتهابات المعوية (IBD)، والتي احتضنها “دارين مول” بالدمام، وسط حضور لافت من الزوار وتفاعل مجتمعي واسع.
امتدت الفعالية من الساعة الخامسة حتى العاشرة مساءً، وشهدت مشاركة نُخبة من استشاريي الجهاز الهضمي وجراحي القولون والمستقيم، وأخصائيي التغذية العلاجية، الذين قدموا عبر أركان مخصصة معلومات تثقيفية متكاملة حول أمراض القولون التقرحي ومرض كرون، شملت الأعراض، التشخيص، خيارات العلاج، وأثر التغذية في تحسين جودة حياة المرضى.
وتنوعت الأركان التفاعلية ما بين المجسمات التعليمية، والاستشارات المباشرة، والتعريف بالأنظمة الغذائية، فيما حرص الفريق الطبي والإداري على الإجابة عن استفسارات الزوار بلغة مبسطة وموثوقة.
وأكد القائمون على الحملة أن هذه المبادرة تأتي في إطار التزام الجمعية بدورها المجتمعي في التثقيف الصحي، وتعزيز وعي المجتمع بأمراض الجهاز الهضمي المزمنة، وأهمية الكشف المبكر والتعايش الإيجابي مع المرض.
وتركزت الرسائل التوعوية على أهمية المتابعة الطبية المنتظمة، وتبني نمط حياة متوازن، والحد من التوتر كعامل مؤثر في تطور أمراض الالتهابات المعوية.
وقد أعرب الزوّار عن تقديرهم للمحتوى التثقيفي المقدم، وللجهود المبذولة في إيصال الرسائل الصحية بأسلوب تفاعلي جذب مختلف الفئات العمرية.
امتدت الفعالية من الساعة الخامسة حتى العاشرة مساءً، وشهدت مشاركة نُخبة من استشاريي الجهاز الهضمي وجراحي القولون والمستقيم، وأخصائيي التغذية العلاجية، الذين قدموا عبر أركان مخصصة معلومات تثقيفية متكاملة حول أمراض القولون التقرحي ومرض كرون، شملت الأعراض، التشخيص، خيارات العلاج، وأثر التغذية في تحسين جودة حياة المرضى.
وتنوعت الأركان التفاعلية ما بين المجسمات التعليمية، والاستشارات المباشرة، والتعريف بالأنظمة الغذائية، فيما حرص الفريق الطبي والإداري على الإجابة عن استفسارات الزوار بلغة مبسطة وموثوقة.
وأكد القائمون على الحملة أن هذه المبادرة تأتي في إطار التزام الجمعية بدورها المجتمعي في التثقيف الصحي، وتعزيز وعي المجتمع بأمراض الجهاز الهضمي المزمنة، وأهمية الكشف المبكر والتعايش الإيجابي مع المرض.
وتركزت الرسائل التوعوية على أهمية المتابعة الطبية المنتظمة، وتبني نمط حياة متوازن، والحد من التوتر كعامل مؤثر في تطور أمراض الالتهابات المعوية.
وقد أعرب الزوّار عن تقديرهم للمحتوى التثقيفي المقدم، وللجهود المبذولة في إيصال الرسائل الصحية بأسلوب تفاعلي جذب مختلف الفئات العمرية.
